www.badri.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هدا المنتدى مختص في جديد الكمبيوتر
 
الرئيسيةالنتالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hamza
عضو متطور
عضو متطور



المساهمات : 141
تاريخ التسجيل : 02/04/2008
العمر : 33
الموقع : box.forum1.biz

الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا Empty
مُساهمةموضوع: الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا   الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 22, 2008 11:48 am

الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا!



الصدفية من الأمراض الخطرة التي تصيب الإنسان وتؤثر عليه، تأثيرات تفوق حد المظهر السيئ للمرض إلى الحالة النفسية الأسوأ لصاحبه. وعلى الرغم من أن أسبابه مجهولة، إلا أن الاطباء يرجحون دورًا للعامل الوراثي، وعلى الرغم من أنه بلا علاج ناجع حتى الآن، إلا ان محاولات جادة للعلاج قد سجلت أخيرًا في مضمار المواجهة المستمرة للمرض. ايلاف تعرفت على حقيقة المرض عن قرب بالرجوع الى المتخصصين. د. خالد عبدالمنعم بهجت استشاري أمراض جلدية وتناسلية، يقول إن مرض الصدفية من الأمراض المزمنة التي تصيب الجلد.

ويصيب من 2 إلى 3% من البشر خاصة من ذوي البشرة البيضاء هم أكثر عرضة له عن غيرهم من أصحاب البشرات الأخرى، ويقول إن سبب المرض غير معروف تمامًا وهو غير مصري ولا يؤثر بدرجة كبيرة على صحة المصاب وكل ما يحدث غالبًا هو ظهور مناطق من الجلد مغطاة بطبقة كثيفة من القشور البيضاء، وقد يتبعه بعد ذلك بعض الأعراض الأخرى مثل إلتهاب المفاصل وغيرها من الأعراض.
ويضيف د.عبدالمنعم بهجت أن سبب تجمع القشور تلك هو أن الخلايا الكيرابتية الميتة تتجمع بسرعة أكثر من المعدل الطبيعى على سطح الجلد وتتكون عليه ولذا تظهر على شكل طبقات كثيفة من القشور ورغم أن مرض الصدفية قد يحدث في أي فترة من فترات العمر، إلا أنه نادر جدًا عند الأطفال، ويعتقد أن العامل الوراثى يؤدي دورًا في ظهور المرض. وإن أعراض الصدفية هي ظهور مناطق محددة المعالم على سطح الجلد تغطيها أكوام من القشور البيضاء ذات اللون الفضي تتأثر بسهولة عند فركها، كما أن الحكة والهرش قد لا تكون مصاحبة لمرض الصدفية كما يحدث عند الإصابة بأمراض الحساسية. وينتشر المرض على سطح جلد المريض أو فروة الرأس وأكثر المناطق إصابة هي الركبتين والكوعين وقد تصاب الأظافر ومناطق أخرى مختلفة من الجسم.
أعراض نفسية، من جانبه يؤكد د.عادل حسنى عبدالفتاح استشاري أمراض جلدية أن مرض الصدفية مرض مزمن وكريه ويسبب بعض الأعراض النفسية لصاحبه ومن أسباب ظهوره في أغلب الأحيان تكون مرتبطة بالعامل الوراثي.

ومن العوامل التي تؤثر على ظهور هذا المرض عندما يصاب المريض بإصابات مختلفة مهما كانت خفيفة، وعندما يتعرض أيضًا لأشعة الشمس الحارقة فيؤدى ذلك إلى زيادة حدة المرض بين المصابين، وكذلك التوترات النفسية والعصبية من العوامل التي تؤثر أيضًا على انتشاره بشدة على مناطق كثيرة من أجزاء الجسم.
ونلاحظ أيضًا أن أشعة الشمس في فصل الصيف تؤثر على مريض الصدفية ويتحسن تحسنًا تدريجيًا. أما في فصل الشتاء فيزداد الأمر سوءًا ويرجع سبب ذلك إلى تأثير الأشعة فوق البنفسجية التي تساعد على التخفيف من حدة المرض.

لذا فإن مرض الصدفية ينتشر بكثرة فى البلاد شديدة البرودة التي يكون فيها فصل الشتاء طويلاً مثل الدول الأوروبية وغيرها. وتقل نسبة الإصابة به في البلاد الحارة ذات الطقس المرتفع الحرارة مثل الدول الإفريقية وبعض البلاد الصحراوية.
ويضيف الدكتور حسنى أن الغذاء ليس له دور رئيس في الإصابة بمرض الصدفية. وأنه مرض غير معدٍ ولا ينتقل عدواه باللمس أو بالمصافحة، وإن العوامل الوراثية هي من أهم أسباب انتشاره، وإن السبب الحقيقي لانتشار هذا المرض غير واضح وغير معروف.

العلاج

أما عن العلاج والوقاية يقول الدكتور حسن محمد رياض استشاري أمراض جلدية، إن درجات الاستجابة للعلاج تختلف من مريض إلى آخر. وتعتمد على عدة عوامل رئيسة من أهمها عامل السن، فنجد استجابة الأطفال المصابين بالمرض تكون عادة أكثر وأسرع من غيرهم نتيجة تقبل جلدهم للتغيير والتأثير بالعلاج بصورة كبيرة وملحوظة عن المرضى كبار السن وتكون مدة العلاج قصيرة والنتيجة إيجابية والشفاء سريع.
وهناك أيضًا بعض المناطق المصابة خاصة التي تصيب الجلد عند مفاصل الأصابع تكون أقل استجابة للعلاج من غيرها، لأنها أكثر الأعضاء استعمالاً للماء والحركة وغيرها مما يؤثر على هذه المنطقة بشكل ملحوظ وأيضاً تكون عرضة لأشعة الشمس باستمرار والإصابة بالحروق وهذا يقلل نسبة الشفاء من المرض وإن كانت هذه المنطقة بها إصابات مختلفة وبشكل بسيط.
وأما عن مدة العلاج يضيف الدكتور حسن رياض أن مرض الصدفية من الأمراض المزمنة والطويلة ويحتاج علاجه إلى الصبر والنفس الطويل واختيار العلاجات المناسبة تحت إشراف الطبيب المتخصص ويجب الحذر من استعمال مركبات الكورتيزون المركبة وكذلك الحبوب أو الحقن، إذ إن هذه المركبات وإن كانت تؤدي إلى تحسن موقت لمريض الصدفية إلا أن المرض سرعان ما يعود بعد ذلك وكأن شيئاً لم يكن وتزداد حدته وخطورته ويتطور المرض نتيجة اسعمال خاطئ لبعض الأدوية والمركبات بما يزيد المرض ويساعد على انتشاره على مناطق مختلفة من الجسم وبسرعة وبصورة أكبر.

انجاز مصري

تمكنت الباحثة المصرية د.اغاريد أحمد الجمال استشارية الامراض الجلدية ومديرة معلومات مستشفيات جامعة عين شمس، من التوصل إلى اكتشاف علاج جديد لهذا المرض، لتكون أول باحثة في العالم تنجح في تقديم علاج بمواد طبيعية تتكون من صمغ نحل العسل والصبار وبعض النباتات الأخرى، في صورة مرهم، أطلقت عليه اسم «ألوريد»، وهو ثمار رسالتها لنيل درجة الدكتوراه التي حصلت عليها اخيرًا بمرتبة الشرف الأولي من معهد الدراسات والبحوث البيئية بجامعة عين شمس. ومن المتوقع أن يحدث هذا العلاج الطبيعي الجديد نقلة نوعية في مجال الادوية التي تعالج «الصدفية»، خاصة أن معظمها أدوية تقليدية تؤدي إلى انحسار موقت للمرض دون علاج ناجح، مثل أدوية الفار، والانترالين، ومستحضرات الكورتيزون، إضافة إلى العلاج الضوئي للحالات الشديدة والحديثة.
كشفت عملية تجريب مرهم «ألوريد»على عينة البحث البالغة 74 حالة مصابة بكافة أنواع الصدفية، أن العلاج الطبيعي الجديد قد حقق نتائج مذهلة، فتم شفاء %82.6 من مصابي صدفية الجلد من دون أعراض جانبية، وكذلك شفاء %100 من مصابي صدفية الأظافر.
ومن المقرر أن يتم طرح العلاج الجديد في الأسواق قريبًا بعد أن أنهت الباحثة المصرية تسجيلة في القاهرة، وقامت مجموعة شركات الفارما المصرية للادوية بتبني إنتاجه.
وقبل أن نقدم شرحًا تفصيليًا للعلاج الجديد وكيفية التوصل إليه ومميزاته عن الأدوية الأخرى، تشرح الباحثة د. أغاريد الجمال لقراء «المجلة» طبيعة مرض «الصدفية»، وتشير إلى أنه من الأمراض الجلدية الشائعة في العالم، وهو مرض غير معد، ويصيب من 2 إلى %3 من سكان الدول المتقدمة، وهي نسبة عالية مقارنة بالأمراض الجلدية الأخرى، ففي الولايات المتحدة الأميركية يوجد عشرة ملايين مصاب.
من علامات المرض ظهور التهاب طفح جلدي دائري محدد مزمن قابل للانتكاس والرجوع، وكذلك حبيبات حمراء اللون ـ في لون السمك السلمون ـ مختلفة في الحجم والشكل ومغطاة بقشور بيضاء لامعة في شكل لون الفضة، وشكل صدف البحر، ومن هنا جاءت تسميته بمرض الصدفية. ويتطور هذا الطفح بالانتشار عادة في بقية أنحاء الجسم. والمريض يشعر بالاحساس بالحرقة في موضع الاصابة مما يجعله كثير الحك في تلك المواضع وهو ما يسبب ازعاجات بالغة للمريض. وتتم دورة انقسام خلايا الجلد في هذا المرض من الطبقة القاعدية إلى الطبقة القرنية بسرعة مفرطة من 3 ـ 5 أيام بدلاً من يوم واحد مما يؤدي إلى تراكم والتصاق هذه الخلايا ببعضها بعضًا فيعطي الشكل الدائري.

غير معد

وعن سبب مرض الصدفية تشير د.أغاريد إلى أن الأبحاث الطبية، على الرغم من كثرتها لم تتوصل إلى أسباب المرض، ولكنه غير معد، ولا يؤثر بشكل كبير على صحة المصاب، وكل ما يحدث غالبًا هو ظهور مناطق من الجلد مغطاة بطبقة كثيفة من القشور البيضاء، وقد تتبعه بعض الأعراض الأخرى مثل التهاب المفاصل.
وعلى الرغم من أن هذا المرض لا يرتبط بسن معين، إلاَّ أنه نادرًا ما يصيب الأطفال، ويعتقد أن العامل الوراثي يشكل دورًا في ظهور المرض. وتوضح أنه بتتبع الحالة الوراثية للأسر المصابة من خلال الأبحاث العلمية، إتضح أن المرض ينتقل عبر الجينات الوراثية في 50 إلى 60 % من الحالات المصابة بالمرض. كما أن استجابة الأطفال المصابين للمرض تكون عادة أكثر من غيرهم.
وتشير الجمال إلى أن المرض يظهر على أي منطقة بالجلد أو فروة الرأس، حيث تتكون قشور فضية كثيفة ولكنها لا تسبب بسقوط الشعر. وأكثر الأماكن إصابة هي الكوعان والرقبة، وقد تصاب الأيدي والأظافر، أو مناطق اخرى من الجسم.

توترات نفسية

أما عن العوامل التي تؤثر في ظهور «الصدفية، فإن المرض يتحسن في فصل الصيف، ويزداد الأمر سوءًا في فصل الشتاء، ويرجع ذلك إلى تأثير أشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية التي تؤثر تأثيرًا مفيدًا على الجلد وعلى الصدفية بوجه خاص، حيث تخفف من الأعراض ويشفى المريض منها تمامًا في الصيف، ولكنها تعود إليه في فصل الشتاء، وربما يكون ذلك هو السر وراء انتشار المرض في البلدان التي يكون بها فصل الشتاء طويلاً.
كما أن التوترات النفسية من العوامل التي تؤدي إلى حدوث الصدفية وتكرار الاصابة بها. فالمرض له علاقة باضطرابات الغدد الصماء، وقد أثبتت الأبحاث الحديثة أن خللاً كامناً في خلايا الجلد ذاتها وراء ظهور هذا المرض.
وتوضح د.أغاريد أن الصدفية من الأمراض التي تميل إلى العودة والاستمرار لفترة طويلة لأنه مرض مزمن، ومن النادر أن يظل المريض بدون بقع لمدة سنوات، ويبدأ بحبيبات حمراء مغطاة بقشور يكبر حجمها تدريجيًا مكونة هضبات عليها طبقات من القشور الفضية اللامعة مع وجود حكة شديدة.
أما عن طبيعة العلاج المناسب للمرض، فتقول الباحثة: إن هذا يتوقف على مدى الإصابة، هل هي محدودة أم واسعة الانتشار؟ وتضيف بأن هناك الكثير من الأدوية الموضعية التي تحدث انحساراً وتلاشياً موقتًا للمرض، مثل أدوية: الفار، والانترالين، ومستحضرات الكورتيزون التي توضع على موضع الاصابة أو تحقن فيه، كما يوجد من العقاقير ما يعود بالفائدة على المريض، وينبغي أن يكون العلاج تحت اشراف الطبيب، مع محاولة العناية بالحالة النفسية للمريض واعطائه المهدئات العامة.
وتشير د.أغاريد إلى وجود أدوية حديثة يمكن أن تستخدم بنجاح في الحالات المتوسطة Pura therapy ، كما يستخدم العلاج الضوئي للحالات الشديدة الحساسية، وكذلك مستحضرات الترازوتين الموضعي، والبسيطة مثل مرهم الدوفونكس Davonex.
وبالنسبة إلى درجات الاستجابة للعلاج، فإنها تعتمد على عدة عوامل أولها المنطقة المصابة، فإذا كان المرض يصيب الجلد الذي يغطي مفاصل الأصابع فيكون أقل استجابة للعلاج من غيرها، وهناك عامل السن، فاستجابة الأطفال للعلاج من الصدفية أكبر من كبار السن.
كما أن المرض مزمن ويحتاج إلى صبر ومثابرة واختيار العلاج المناسب، مع الحذر الشديد من استعمال مركبات «الكورتيزون»المركزة، وكذلك الحبوب أو الحقن، فهذه الأدوية تؤدي إلى تحسن موقت في مرض الصدفية إلا أن المرض سرعان ما يعود بعد ذلك، وتزداد حدته وينتشر في مناطق أخرى من الجسم.

أعراض جانبية

أما عن الأعراض الجانبية للمرهم الجديد (ألوريد)، فتؤكد الباحثة ان البحث اشتمل على 74 حالة مصابة بالصدفية بكافة أنواعها، إضافة إلى عشر حالات من صدفية الأظافر، وقد تم رصد هذا التحسن الاكلينكي تحت الفحص المجهري لعينات ما قبل العلاج، وأثبت البحث أن المرهم (ألوريد) المكوّن من مزيج من صمغ عسل النحل والصبار قد حقق أعلى فائدة علاجية بنسبة %86.2، من دون حدوث أعراض جانبية، وفي العديد من المراكز العلاجية ارتفعت هذه النسبة إلى %86.2 وأحيانًا 90 %، وأثبت البحث أن كريم صمغ عسل النحل له فاعلية مذهلة في علاج صدفية الأظافر، وقد تم شفاء جميع الحالات الخاضعة للبحث، وذلك بنسبة 100 % وعن فترة العلاج تؤكد د.الجمال أن الصدفية من الأمراض المزمنة التي يستغرق علاجها وقتاً طويلاً، وبعد تجريب العلاج الجديد استغرق العلاج 4 ـ 8 اسابيع، أما في حالات صدفية الأظافر فتتفاوت مدة العلاج بين 3 ـ 6 اشهر .

صمغ العسل

تضيف الجمال: هذا العلاج هو مزيج من صمغ العسل مع الصبار فى صورة مرهم والعلاج بمنتجات نحل العسل فرع جديد للطب وتشمل هذه المنتجات صمغ نحل العسل (البروبوليس) والغذاء الملكى، سم النحل شمع وحبوب اللقاح..
ويمثل صمغ نحل العسل (البروبوليس) أحد المشتقات الذى يؤدي دورًا مهمًا في الطب الشعبي ولقد أقيم في بوخارست برومانيا 1975 م أول مركز طبي عالمي متخصص للاستشفاء بوساطة منتجات نحل العسل وأهمية هذا البحث هو اللجوء إلى المصادر الطبيعية في علاج مرض مزمن مثل الصدفية والبعد عن كافة العلاجات التي لها أعراض جانبية بالغة من طول مدة استخدامها مثل الكورتيزون والأشعة الفوق بنفسجية.
ولذلك فوجود علاج آمن وغير مكلف هو انطلاقة في علاج مرض الصدفية ولقد اشتمل بحثي الأول لإنتاجه (1998 حتى 2000) على 74 حالة تم شفاؤهم بنسبة 82.6% ثم استكملت هذا البحث من (2001 حتى 2006) وببحث آخر على 284 حالة من جميع أنواع الصدفية.
واستخدمت هذا العلاج بتراكيز مختلفة على أماكن مختلفة من الجسم، فكانت النتائج 86.8% ولقد تم بالفعل تجربته في عدة مراكز بحثية وفي كافة أنحاء مستشفيات جمهورية مصر العربية ليتم تسجيله كدواء مصري في وزارة الصحة المصرية وكانت نتائج هذه المراكز مبهرة.
فجاء تقرير مستشفيات جامعة القاهرة برئاسة الدكتور محمد ندا نجاح الدواء بنسبة 86% وجامعة عين شمس برئاسة دكتور محمد حسن الحفناوى 88% وجامعة الزقازيق برئاسة دكتور محمد عامر نسبة نجاح الدواء كانت 92% أما مستشفى الحوض المرصود التابع لوزارة الصحة المصرية وهذه أكبر مستشفيات جامعة الجلد في جمهورية مصر العربية وكانت نتيجة كفاءة ونجاح هذا الدواء بنسبة 98%.
ولقد تم عمل السمية للدواء بإجراء التجارب المعملية في جامعة الإسكندرية على حيوانات تجارب ولم يثبت له أي أثار جانبية وبذلك تم تسجيله كدواء علاجي مصري ليكون أحدث علاج لمرض الصدفية في مصر والعالم كله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصدفية... الجلد يفضح صاحبه أحيانًا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.badri.yoo7.com :: جناح الاسرة :: منتدى الصحة-
انتقل الى: